السبت، 7 مارس 2015

شرح مؤلف ظاهرة الشعر الحديث الفصل 1 و الفصل ٢


كيفما كنعرفوا كاين بزاف الدراسات النقدية اللي كان فيها الدراسة ديال المشكل الشعر الحديث و لكن رغم هاد الدراسات كتبقى دراسة أحمد المعداوي من بين أبرز الدراسات

و الكتاب ديال المؤلف فيه 171 صفحة و فيه 2 الأقسام 
القسم الأول نحو مضمون داتي و الثاني نحو شكل جديد و المؤلف فيه 4 فصول 
الفصل 1 التطور التدريجي في الشعر الحديث 

الفصل ٢ تجربة الغربة و الضياع 
الفصل ٣ تجربة الحياة و الموت 
الفصل ٤ الشكل الجديد

من بعد هاد التعريف البسيط ناخدو فكرة على أحمد المعداوي المعروف بالمجاطي من مواليد سنة 1936 م بالدارالبيضاء و تلقى دراسته الابتدائية و الثانوية بين الرباط و الدارالبيضاء كان موضوع رسالته حركة الشعر الحديث
كنعرفوا أن هاد المؤلف كيضم جميع المدارس اللي عندنا
نبداو بأول قسم نحو مضمون داتي 

الفصل الاول: التطور التدريجي في الشعر الحديث

الفصل الاول ينتقد فيه شعر البعث و الاحياء و الرومانسيين 
كنلاحظو أن المجاطي أعطى أهمية كبيرة للشعر الحديث و خصص وقت كبير ليه و عندوا أسباب بزاف منها. الهوس ديالو بالشعر الحديث و الانتماء ديالو لهاد المدرسة لانه شاعر و ليس كاتب فقط

فالنظر المجاطي أن البعث و الاحياء أرادت انتشال القصيدة القديمة من الركود و لكنها ما نجحاتش و ما ةقع حتى تغيير
و كيقول ان الرومانسيين انهم مجرد شعراء فاشلين لان الشعر ديالهم كل فيه الحزن و اليأس و ما فيهش التفاؤل و انهم جبناء كيهربو للطبيعة و كيفكروا غير فراسهم و كايعالجوا غير مشاكلهم و ما كيشوفوش المشاكل المجتنع عامة
كان المجاطي كيعتمد على فالنقد ديالو على حجج و آقوال و أمثلة من بينها المدارس الداتيين اللي كتمثل فمدرسة الرابطة القلمية و الديوان و أبولة 
و منين بغاو الشعراء يجددوا الشعر كونوا هاد المدارس و من بينهم مدرسة الديوان و كان أبرزشعرائها محمد شكري السياب و المازن و مدرسة آخرى و حتى هي للداتيين سميتها الرابطة القلمية و عندها سمية اخرى الهجرة و حتى هما عرب و لكن عاشو فالغربة و بينوها فالشعر ديالهم و كان أبرز سعراءها جبران خليل جبران
و مدرسة أبولو كانت الفكرة ديالها آنها داتية و كتكلم على الوجود و الكون 
و هاد المدارس داتية و كيتجمعو على نقطة وحدر و هي تجديد الشعر و الرومانسيين و الطبيعة و اليأس بين اختلاف بسيط بين كل مدرسر على الاخرى و بين كل شاعر و لاخر واخة فنفس المدرسو

سالينا الفصل الاول نمشيو الفصل الثاني



ننتقل القسم الثاني نحو الشكل الجديد 
الفصل الثاني تجربة الغربة و الضياع

حس الشعراء بالغربة الكبيرة 
الغربة في الكون أي فقدان الاحساس بالوقت كمثال أمشي في طريقي و قد اصبح في السنة 13 شهر

لغرپة في المدينة كمثال مدينة أساورها من زجاج أي سهلة التكسير
الغربة في الكلمة أصبحت كلماتي كقيتارة مقذوعة الاوتار اي ان كلماته مامفهوماش و اللي كايقراها ما كيفهمهاش و هاكا وصل الشاعر لليأس و وصلات لبنا الغربة فكلمة
الغربة فالحب حتى لو ضممتني و التقى جسدي بجسدك و اصبحنا جسد واحد لن أحس بحبك حتى لو قتلتني
يعني فقد الثقة فالحب

كنلاحظو أن الناقد إعتمد في نقده على أمثلة من اقوال الشعراء لتعزيز مؤلفه
و هنا فهاد الفصل كانوا الشعراء كانو كيعانيو بسبب النكبة فلسطين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق